ماذا تكتب لو طلبوا منك تكتب

خلاص ياجماعة نلم اللافتة مافي زول داير يكتب حاجة تاني

تنوب الحلم الجميل السعاده اللامحدوده العشق الخرافي الفرح المهاجر في عيون اطفال الود البري الطفوله البرئه الوداعه الايام التي سعد فيها الكل عيون مندهشه في رونق وبهاء القريه الحلوه ضفايره مهاجره في لوحه نيليه جميله ارتسمت علي وجه الزمن العنيد ناس بسطاء طرفاء ظرفاء دون حدود اخضرار بهجه مرح شيء من الابتسامه تكسي العيون النجلاء سهر حتي يتساب النجم ويصيح الديك الكسول تنوب ياحمامه مع السلامه لملم اوراق يافادني كل الود والتحيه لكل من يعشق الوطن بلا حدود

بلادي اهلا الف تحيه ليك من الفوادي
بلادي اهلا صدورنا حمايه ليك من الاعادي
بلادي انا بلاد ناسا في اول شي
مواريثم كتاب الله وخيل مشدود
وسيف مسنون حداهو درع دقاقيبا
بسرج الليل مع الحيران وشيخا في الخلاوي ورع
بلادي سهول بلادي حقول
بلاد ي الجنه لي الشافوها ولي البره بيها سمع
بلاد ناسا تكرم الضيف وحتي الطير يجيها جعان
تشيل الناس وكل الناس وساع بي خيرو ليانا يسع
بلادي امان بلادي حنان وناسا حنان
يكفكو دمعة المفجوع يحبو الدار
يموتو عشان حقوق الجار
يخوضو النار في حال فد دمعه
كيف الحال لو شافوها سايله دموع
يبدو الخير علي زادوم وقسمو اللقمه بيناتم
يدو الزاد حتي ان كان مصيرو الجوع
ديل اهلي ديل اهلي البقيف في الداره
وسط الداره واتنفر واقول لي الدنيا ديل اهلي
عرب ممزوجه بي دم الزنوج الحاره ديل اهلي
وديل قبيلتي لما ادور افصل لي البدور فصلي
اصحاب روحي والاحساس وسافر في بحار
شوقهم زمان عقلي
اقول بعضي الاقيهم تسربو في مسارب الروح
بقو كلي ديل اهلي ديل اهلي
محل قبلت الفاهم معاي معاي ذي ضلي
اكان ماجيت من ذي ديل
وا اسفاي وا ماساتي وا زلي
تصور كيف يكون الحال لوماكنت تنوبي
واهل الحاره ما اهلي
والله تكون حاله يخسي عليها

رغم الحيرة لكن نفسي تهوى هذه المقدمة للشاعر عبدالقادر الكتيابي.. علي بابك نهارات الصبر واقفات
بداية الدنيا هن واقفات
وكم ولهان وكم طاير بعد نتف جناحو وراك
لملم حر ندامتو وفات
قطع شامة هواك من قلبو
الا هواك نبت تاني
علي باااااااااااااابك
او قصيدة ماطال في بحرك بتاعت حميد
ما طال في بحرك في مي
وتمرك مفدع بالجريد
شدرك امد حد السمى
طينك معتق بالطمي
نبيتك اكيد نبيتك هوى
نبيتك ايوة سوا سوا من جديد .. نبيتك جديد
ايد ابوي على ايد اخوي على ايد انا
على ايد على ايد تجدع بعيد في اللجة في من راس ميضنة
حيكومة الفقر الدمار,